خيمة للعلم... وطن صغير في قلب المخيم


https://www.facebook.com/reel/983294513783082


"لأن التعليم حق، لا يمكن أن أبقى متفرجة..."حين أعلم أن هناك أطفالًا يتوقون للتعلّم، ولا يجدون مكانًا يوفّر لهم هذا الحق البديهي، لا أستطيع أن أبقى مكتوفة اليدين أو أكتفي بالمشاهدة.في 7 تشرين الأول من عام 2019، قرأت نداءً يطلب خيامًا تعليمية للأطفال في الشمال السوري. تواصلت على الفور مع السيد مازن المسموم، مدير نادي بسمة نور التعليمي في إدلب، وبدأنا النقاش حول كيفية تحويل هذا الطلب إلى واقع.وبعد تنسيق سريع واتفاق مشترك، باشرنا مباشرة بتنفيذ المشروع. النتيجة كانت مؤثرة وجميلة: ثلاث خيام تعليمية جاهزة لاستقبال الأطفال وتوفير بيئة آمنة ومحفّزة للتعلّم.كل الشكر والامتنان لأصدقاء فريق رؤيا الذين ساهموا معنا في تأمين مبلغ 1000 دولار، جعل هذا المشروع ممكنًا، وزرع الأمل في قلوب العشرات من الأطفال.— أسوان نهر